Getting My تخصصات ليس لها مستقبل To Work
Getting My تخصصات ليس لها مستقبل To Work
Blog Article
إقرأ أيضاً: أهم النصائح لاختيار التخصص الجامعي المناسب
تخصص الهندسة النووية.نظم المعلومات الإدارية.يسعى كل طالب نحو الالتحاق بتخصص جامعي يوفر له فرص عمل في المستقبل دون معاناة، بالتالي يكون من المهم الإلمام بالتخصصات التي لم يعد لها مستقبل في ظل تطور التكنولوجيا وظهور الذكاء الاصطناعي على مستوى دول العالم.
ما رأيكم في اختياري لهذا التخصص؟ أعيش في حيرة ولا أعرف ما هو المناسب لي تخصص الطب جلب التعب والشقاء لحياتي أمي وأبي يقفون في عقبة في طريقي لا أعرف ما هدفي في الحياة ولا التخصص الذي علي أن أختاره غير قادر على اختيار تخصص مناسب لي ومناسب لرغباتي أسئلة ذات صلة
في عالم وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات المتخصصة في السياحة والسفر مثل "بوكينغ" و"أغودا" وغيرها الكثير فإن الحاجة لتخصصات مثل السياحة والسفر والترفيه والضيافة لم يعد له معنى، حيث يستطيع أي شخص أن يحجز بسهولة لأي بلد أو مكان يريد السفر إليه، كما يستطيع الحصول على أرخص التذاكر، وأفضل حجوزات الفنادق من خلال هذه المنصات دون الحاجة لدفع المال لمكاتب السياحة والسفر، وغالباً ما يشكو موظفو وكالات السفر من أجورهم الضئيلة، وجداول العمل غير المنتظمة، وقلة العملاء.
مع التطور التكنولوجي التي يحدث على مستوى العالم اصبح هناك العديد من التخصصات التي ليس لها أي مستقبل، ولذلك من خلال موقعنا سنقوم بعرض التخصصات التي ليس لها مستقبل ، والتي لا ينصح بها بدراستها.
تُنقَل بعض المهارات المكتسبة من خلال تخصصك عبر مختلف الصناعات والمهن، فمن خلال الاختيار الدقيق للتخصص الذي يطور مجموعة واسعة من المهارات مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتواصل، والعمل الجماعي، ستعزز قدرتك على التكيف والتنوع في سوق العمل، وقد تكون هذه المرونة ذات قيمة مع استمرار تطوُّر المشهد الوظيفي، وهكذا تتجنَّب اختيار تخصصات ليس لها مستقبل.
ولقد دخل في تخصص الهندسة الطبية الحيوية الأجهزة والمعدات الطبية الحديثة المسؤولة عن التشخيص والعلاج ومتابعة المرضى، فظهرت الحاجة إلى وجود مهندسين مختصين للإشراف على هذه الأدوات والمعدات الطبية في المستشفيات والشركات المسؤولة عن تصنيع الأطراف الصناعية.
تتراجع بشدة التخصصات المتعلقة بالصحافة في التوظيف؛ لأن الروبوتات جاءت محل الموظفين التقليدين، ومن أبرز التخصصات التي ليس لها مستقبل ما يلي:
ما نور هي التخصصات التي ليس لها مستقبل؟ وما هي أفضل التخصصات الجامعية في المستقبل؟ حيث إنه مع التطور التكنولوجي الحادث على مستوى العالم، بات هناك عدد من الوظائف التي لم يعد هناك اهتمام بها مثل السابق، وحل مكانها الذكاء الاصطناعي؛ لذلك من هُنا سوف نعرض التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل.
الدراسات الدينية: على الرغم من أهمية التخصصات الدينية والشرعية في الجامعة، لكن خريجي هذه التخصصات يواجهون صعوبة كبيرة في إيجاد فرص عمل مناسبة وبدخل ثابت ومستقر، لذلك فإن الكثير من طلاب الكليات الدينية والشرعية من المريدين وطلبة العلم الذين لا يفكرون بسوق العمل بالضروة.
من الصعب تحديد أسوأ التخصصات الجامعية لأن اختيار التخصص الجامعي مبني على التفضيلات والمهارات الشخصية والفرص المتاحة بالدرجة الأولى، لكن يمكن تحديد أسوأ التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل في سوق العمل من خلال تتبع الطلب على التخصص في الوقت الحالي والطلب المتوقع في المستقبل.
ومع ذلك، هناك عدد لا يحصى من المتحدثين بلغات الامارات ثانية تعلموا خارج أي فصل دراسي، أو جامعة.
معرفة كافة المعلومات عن التخصص: يجب على الطالب جمع كافة المعلومات عن التخصص الذي سيقوم باختياره ومعرفة جميع التخصصات الفرعية له، ومعرفة المستقبل الوظيفي لهذا التخصص، ومدى صعوبة الدراسة في مواد هذا التخصص، وتكلفة الدراسة المترتبة على دراسة هذا التخصص.
الهندسة الكيميائية: تعتبر الهندسة الكيميائية من التخصصات الجامعية الصعبة والمعقدة وتأتي صعوبة الدراسة فيها إلى اعتمادها على التجارب المخبرية والتحاليل الكيميائية واحتوائها على كم هائل من المعادلات والرموز الكيميائية التي يجب حفظها بشكل دقيق، وارتباطها بتخصصات أخرى مثل الفيزياء والرياضيات والبيولوجيا وعلوم المواد.